احسست باني اقبع في زنزانة الجهل المظلمة حينما كنت استمع الى اح الخطب وقال حينها الشيخ آية ثم قال انها آخر ما نزل من القرآن الكريم
ووقفت لبرهة من الزمن كيف لم اسأل نفسي هذا السؤال من قبل فلقد عشت دائما اسأل واتساءل عن كل ما هو حولي او حتى يدور في خاطري حتى انني في المرحلة الابتدائية عكفت على كتابة كتاب اجمع فيه ما اجد من اجابات لأسئلتي بعد ان اخضعها لشيء من التمحيص ! واليوم تساءلت حتى تردد التساؤل في اعماق كياني كيف ؟ ثم عدت الى الخطبة لأتعرف على تلك المعلومة القديمة الحديثة
ووقفت لبرهة من الزمن كيف لم اسأل نفسي هذا السؤال من قبل فلقد عشت دائما اسأل واتساءل عن كل ما هو حولي او حتى يدور في خاطري حتى انني في المرحلة الابتدائية عكفت على كتابة كتاب اجمع فيه ما اجد من اجابات لأسئلتي بعد ان اخضعها لشيء من التمحيص ! واليوم تساءلت حتى تردد التساؤل في اعماق كياني كيف ؟ ثم عدت الى الخطبة لأتعرف على تلك المعلومة القديمة الحديثة
"وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ" (البقرة:281)
وما يسبقها من آيات تتحدث عن الربا وما يؤدي اليه وما الازمة التي يمر بها العالم الا ما ذكرفي ما سبقها من آيات