Unknown
المغيبون او بالاحرى المغفلون وهذا تعميم مني بقصد واراده .... هم اولاء من ظنوا ان الوطنية تقاس بذاك المقياس .. او ظنوا ان الانتصار هو ذاك الانتصار ... واني علي يقين بأن الخراب مستشيري والدمار مستفحل ! ولكن سأدع هذه التدوينة تخرج من سجنها ولن اقيدها .... نعم وما بال المغيبون بدأوا بالسير في الطرقات وحملوا الاعلام ! وماذا بعد ؟؟ الم تظهر الوطنية وحب الوطن الا في هذه الاوقات ام ان السماء امطرت مواطنة في هذا الشتاء !! ومنذ متى كان المقياس هو هذا وان لم يكن فليفسر لي احدا ما يحدث !! لست احارب التحضر ان اسمى البعض هذا تحضرا وما اراه الا زيفا ! وما رأيت هذه الجموع ترفع اعلامها حين حصل علماء منا على جوائز وفي المقابل لم ارى كفة الميزان الاخرى " اسرائيل " تفعل مثل ما نفعل في ذات الحالة وما رأيت لذاك الصنم " الكأس " الذي جعل من الكثير يلهث وراءه " حتى كاد يعبده فالتمجيد فيمن يعلي شأنه والتقبيح لمن يحط من شأنه ولعنة الكأس على من لا يعبده .... " من قيمة الا عند المغيبين ومن لا عقل يملك !  وبالله اسأل ما  القيمة المضافة التي يعطيها هذا الصنم الى بلادنا ؟؟ هل سينعش اقتصاد يحتضر و شارف على الوفاة  ام سيرفع من شأن جامعاتنا لترتقي الى ما ارتقت اليه جامعات اسرائيل ! ام انه سيضيف الى موازين القوى ما يرجح كفة ميزاننا  ؟؟ ام انه .... ام انه ... اذن هل لي ان اعرف ما سيضيف ؟؟ غير الاشيء للاشيء   .


سحقا لكم .... فما ارى ذا رشدا وان كنتم تزعمون فما بالي لا راى لكم دموعا حين تحل الكوارث !! واي  كارثة اعظم ان يغيب هذا الكم من امتنا ليقيموا حفل المسامير الاخيرة في نعش امتنا ..


مع الاسف ظن المغفلين ان زجاج نافذتي التي انظر منها معتم ولا يرى النور ... فأبشرهم بأنيقد هشمت زجاجها وليس من علة يعتلون بها ! ...... ولئن ابصروا من نوافذهم  ما ابصر فسوف يعلموا جيدا عظم حماقتهم  .






Unknown


الاختبارات .. هي مجرد حالة تعني الطوارئ واستقبال القدر الاكبر من البيانات لاسترجاعها في زمن قياسي ومن ثم نسيانها الى الابد ! هذا هو مع الاسف منطق الدراسة .... لا اكتب حتى ابدي بعض من السخط -كما هو حال الكثيرين- على حال التعليم او حتى على غيره وانما اكتب فقط لمجرد الكتابه ! او ربما لاني على يقين بأن الغد هو اسوأ وعلينا ان نمضي قدما في ان نستمتع بالان الذي هو اقل سوء . 
ليس لفقداننا الى المعامل او الى الحد الادنى من وسائل التعليم الاكاديمي فحسب بل الى فقداننا ايضا الى ثقافة التعليم الاكاديمي اصلاً .  فيصبح التعليم الاكاديمي ومع الاسف نسخة ربما اسوأ مما يسبقه. والذي يعتبر الطالب وعاء لمعلومات وليس عليه الا ان يحملها ويكتبها حين يطلب منه ! بعيدا عن الكارثة الاكبر وهو مدى صلاحية تلك المعلومة في الاصل وليس من المهم ان ننظر الى الجانب التطبيقي فهو جانب ثانوي لا يعني الا التقدم الذي نعيشه ونمتاز به وبكل اسى.
فالراصد الثابت  الى حالنا سوف يضحك كثيرا اذا ما قارن بين اسماء المقررات وبين واقع تدريسها ! او حتى الى ما تؤول اليه في النهاية او الى القيم المضافة بشكل فعلي الى دارسها ! ولن يبكي فلطالما وجد ما يضحكه فنظام التعليم المدفوع الاجر تحمل دفاتره الكثير من تلك المفارقات التي سوف تنال اعجاب الراصد وبجدارة. 
وأما الراصد المتحرك  فسوف يسرد الكثير مما رآه فقد رأى بأم عينه من يحصد أجر قد اتفق عليه والدولة ! نظير ما يقدم لطلاب الجامعة من تدريس وتصحيح ولجان امتحانات وساعات مكتبية ناهيك عن اجور الدروس الخصوصية وهو الشيء الوحيد الذي ربما تفانى في آداءه . وسوف يستمع الى الكثيرين من هؤلاء الذين يتشدقون بخلاف واقعهم وترتفع اصواتهم بالحق الزائف. 
 ورأى من يحطم بشكل مباشر كل ما هو صحيح ليس لشيء الا لأنه لا يدري كيف يملأ مكانه !


ويرصد هذا وذاك حتى اصابهم الملل من واقع لايبدو لشمسه الشروق 

  
Unknown
When I wrote about myself !! In LinkedIn...........



Summary:

A creative, enthusiastic, vibrant and hard-working young professional with depth agency and industry experience focused on growing in the field of Computers and Control Systems. strong written and oral communication skills.

Occasionally unorthodox but always responsive, I try to challenge boring thinking and seek out the less obvious in everything .

I'm always open to new projects and idea exchanges, so don't hesitate to drop me a message.

Currently building YOTTA System©, Matter of fact as a CEO my works dedicated in: set realistic goals and go to reach them and accountable keep track for it. For the next phase I planed to developing YOTTA structure In record time, and start the operations that deliver efficiency, quality,propaganda , and low cost. Talent to build profits by anticipating / combining hidden opportunities with deep product knowledge and extensive networks. Growing YOTTA into a high profitable business within just four years (despite World commercial downturn). Then transform it into a global competitor. By building successful strategic development plans for our products and services

Specialties:

Computers Programming, PLC, SCADA, DCS, Automation Design and Implementation, Embedded Systems and Hardware Programming, Computers Networking, Project Management, Accounting, Researches and Development



 One of my steps to update and renew all online data :)
Unknown



هذا ليس انا وانما هو انا في الماضي!! وبشكل اكثر دقة  فكلي يقين بأن ذاك ليس انا ! لاني حقا لا ادري بم كان يفكر حينها الانا الذي اصبح واقعاً هو انا.

وفي ذكرى اظنها تتكرر حين تعاود الارض الى تلك النقطة التي بدأت تدور حول الشمس منها "رغما عن عدم اكتمال قناعتي بذلك " وما عرفه البشر بالسنين فها هي سنة جديدة كتب الله لي ان اتم ما قبلها لابدأ مجددا بعد ان اقتربت من نهايتي بقدر ما ابتعدت عن البداية .

شكرا اسامة ... وشكرا للجميع .... وكم اتمنى ان يديم الله علينا نعمه ما بقينا  !