Showing posts with label LivePicture. Show all posts
Showing posts with label LivePicture. Show all posts
Unknown
BioVision... Amazing as usual, open a huge horizons an meet a various wonderful scientists. It is considered as a massive dose of knowledge that promote high rates of my horizons.



With one of whom known as enlightened, I remember that the first meeting topic was Philadelphia Experiment !! which led to deep friendship .. He is Mohamed Daif 




Great time in Hypatia's city ! which I love. One of the most beautiful places in Alexandria is Bibliotheca Alexandrina, conference main organizer. 

Here I will list of some lecturers who listened to their lectures:
Ismail Serageldin ,  Director, Bibliotheca Alexandrina (Egypt)
 Didier Hoch, CEO, the World Life Sciences Forum , BioVision  (France)
Philippe Desmarescaux ,  Chairman , World Life Sciences Forum, BioVision (France)
Koji Omi , Founder and Chairman , the Science and Technology  in Society (STS) Forum (Japan)
Romain Murenzi,  Executive Director , the Academy of Sciences for the Developing World -TWAS (Italy)
Alexandria governor (Egypt)
Richard Ernst , Nobel in Chemistry 1991 (Switzerland)
Harold Kroto ,  Nobel in Chemistry 1996 (United Kingdom)
Jean-Marie Lehn , Nobel in Chemistry 1987 (France)
Bruce Alberts, Former President, National Academy of Sciences and Editor in Chief, Science Magazine (USA)
Mostafa El-Sayed,  Julius Brown Chair and Director, Laser Dynamics Laboratory , Georgia Tech (USA)
Gilbert Omenn,  Professor of Medicine, Genetics , and Public Health, University of Michigan (USA)
Huanming Yang,  Director, Beijing Genomics Institute , Chinese Academy of Sciences and Director , Huada Genomics Research Center (China)
Hannelore Daniel,  Full  Professor, Molecular Nutrition Unit, Technische Universität München (Germany)
Mark Bücking,  Spokesman, Fraunhofer Food Chain Management Alliance, Fraunhofer Institute for Molecular Biology and Applied Ecology IME-AE (Germany)
Joachim von Braun ,  Director , Center for Development Research (ZEF Bonn) , Department for Economics and Technical Change (Germany)
Teunis van Rheenen,  Senior Research Fellow, International Food  Policy Research Institute - IFPRI (USA)
Hamza El-Dorry ,  Chair, Department of Biology , the American University in Cairo (Egypt)
Jack Gilbert,  Senior Environmental Microbiologist, Argonne National Laboratory (USA)
Bas Dutilh ,  Associate Faculty Member , Radboud University Nijmegen Medical Center (The Netherlands)
Ronald Arkin,  Regents’ Professor and Associate Dean , Research and Space Planning (USA)
Yoshihiko Nakamura, Professor , Department of Mechano-Informatics , University of Tokyo (Japan)
Kevin Warwick,  Professor of Cybernetics , School of Systems Engineering, University of Reading (UK) and  Irena Warwick his wife !
Nicolas Franceschini ,  Director, Neurocybernetics Research, Centre National de la Recherche Scientifique - CNRS (France)

As I believe that the science circles is not isolated... the intersections are huge whenever a real research....





Unknown

يقولون .. ثورة مباركهـ .. او حتى ثورة مبارك .. ليست تلك المسألة وان كانت تقرأ بالعكس!!


ها هو الضوء يعود !! ليفسر بطبيعته المفسرة .. طبيعة الحمقى وغير الحمقى .. من الحيود والاستقطاب .. وهلم جرا

في مثل هذا الاسبوع من العام المنصرم كنت اقف ممسكاً سلاحاً ! وبكل الحب الذي كان يهون علي واصحابي سهرا في زمهرير الشتاء .. اذكر ان فجر ذاك اليوم كانت تحركات الشارع اتجهت الى قصر رئيس الجمهورية الذي احيط بسلك شائك وأمنته قوات الحرس الجمهوري .. اذكر انني خرجت من أمام وحدتي مرافقا لاحد الضباط المهمين في محاولة لتهدئة الاوضاع .. كنت اقف وسط المتظاهرين بالزي العسكري ! لحظات اجبرت ذاتي ان اتصور نفسي مدنيا .. اهتف بالحق الذي كانوا يهتفوا بإسمه .. وفي اليوم التالي رأيت بأم عيني تحرك الثوار من ميدان التحرير الى القصر ! لقد كان من مهامي ان انظم حركات المرور بتزامن مع تحركات المسيرة الحاشدة والتي كان مميزا لاحد مجموعاتها من حملو علما كبيرا لمصر !وليقف سير المركبات هنا .. في هذا الاتجاه للحفاظ على سلامة المسيرة !! او لتأخذ المركبات مسارا آخرا !!


قبل أذان المغرب .. شاهدت المسيرة تعكس اتجاهها الى التحرير .. خشيت ان يكون اصابهم مكروه فقد توقعت للوهلة الاولى ان قوات الحرس الجمهوري اثيروا وتعاملوا مع المسيرة .. ولكن بدأ العرس الهستيري .. العيد ! لا بل أكثر رأيت ابتسامات على وجوه المارة .. وبادلني احد المارة تهنئة !! لقد سقط وتنازل عن السلطة .. لم ادرك!؟ ولكن ايد كلامه احد الزملاء الذي قدم من داخل الوحدة وقال ابشروا بعمل اصعب ومهام اكثر جسامة .. ليتم تبديل الخدمة .. الخدمة التي بدأت برحلة الى القصر وانتهت .. انتهت بالفعل بنهاية عهد بائد !! لا أذكر اني بعدها وقفت لتأمين او حراسة لا اذكر فقد اشتغلت بأعمال مكتبية حتى انتهاء تجنيدي.


نما الى علمي ان هناك عيد للحب !! وأي حب ؟  انه يذكرني بتعريف اللانهاية !! لكن اظن انه ليس من فائدة لهذا العيد فنحن اصلا نفتقر الى الحب !!



واليوم هنا من على طاولتي التي لا اكاد اجد مكانا فارغا اضع عليه كوب الشاي الساخن .. وفي هذه الاجواء الباردة, ..الاجواء الباردة التي تزيد برودتها وتزيد حرارة كوب الشاي .. ولعل قوانين الطبيعة (( المغلوطة )) والتي تنص على ان الحرارة تنتقل من الساخن الى البارد !! فهل نقلت بالفعل حرارة الاكواب الساخنة الى الجو البارد الذي لا يزال قائما ببرود .. مبتسما بسماجة .. متفرجا بدهاء .. ضاحكا بسخرية .. وكلمات كثيرة يضيق بي الزمكان ذرعا ان اواصل كتابتها ..
نقاط في فراغ الحالة .. او حالة الفراغ .. وما اقسى ان لا تجد مكانا في الفراغ .. او ان تجد فراغا في المكان .. كلها قسوة .. ولكن من نوع جديد قديم .. في العهد البائد - عهد اللامبارك ! كان هناك علة تعتلون بها ! واليوم هناك علل تعتلون بها، والله 
المستعان..

لا اعني بلادي ، فأنا لا اعرفها ! ولا اظنها تعرفني ... انكار بإنكار ، موقف يشابه فكرة الغدر التي كان يطمح ان ينفذها الذئب في 
العشاء فكان الثعلب اكثر مكرا في الغداء وتبقى المسألة محيرة او تبقى الحيرة في المسألة ويظل ..الجدل قائم!!
نمضي وتمضي ، فالكل يمضي ولا سكون .. السكون هو العدم !! اوان العدم هو السكون فكلاهما وجهي عملة واحدة.


حوار يمكن ان يوصف بالمبسط بيني وبين السيناتور محمد ضيف والذي كان ضمنيا عن عمر الكوكب ، ونقاش ليس فحسب حول 
الازمنة ولكن حتى على المبدأ الذي يمكن ان يسمح بوضع زمن حقيقي مقاس للكوكب !! وبشكل معتاد ننتقل انا والسيناتور بتنوع يشكل منحنيات لا خطية وفي حوار عرضي اقف فيه على كلمات صعبة القى بها ودون اي اكتراث ، وقفت عليها وفكرت مليا كان معرض الحديث تساؤل عن هوية الثورة من وجهة نظر الشعر .. الابيض ام الاسود ، وكانت رؤيته صريحة قاسية فقد قسم خط الزمن منذ الثورة التي اطاحت بالنظام الملكي الى 3 اجيال أجداد وهم من باعوا بكل بساطة كل القضية وجيل الآباء والذي خضع لامتداد الاجداد ولم يساوم ولم يقاوم وكليهما مشتركين في افساد الحياة بكل مفاهيمهاوالجيل الذي قام بالثورة ( مما يعني انهم ذوو الشعور السوداء ) هم اصحاب الثورة . صحيح اني اتفق واعتقد ان سواد عظيما من اصحاب الشعر الاسود ، وحتى الشعر الابيض لا يشككون في صحة ذلك ففساد الحياة، دينا وعقيدة وسياسة وصحة وتعليما واقتصادا و... وكل الكلمات التي يسبقها حياة باستثناء البرزخ والحياة الآخرة !! يؤيد تلك الفكرة ان ما حدث بعد الثورة هو المشكلات لا زالت موجودة لان هذا الجيل لا يزال هناك .. في مقار ومكاتب المصالح الحكومية التي عززت يوما بطالة مقننة و تحيا في عصر المليم والبيروقراطية .. ولا مجال للشك في ان الثورة لا تمتلك من القوة ما يمَكنها من استبدال تلك الانظمة او حتى التقليل من تأثيرها .


بطبيعة الحال .. احب الفوضى ، واظنها تبادلني شعورا مماثلا .. في قراءة متمعنة لكتاب متميز في اسلوبه الفريد والذي يعتمد على بعض الرسومات التي تحمل صفحاته وتعليقات توضح بشكل متميز موضوعات جمة ، اندهشت حين قرأت ما يفيد بأن الحضارات يمكن نمذجتها بأنموذج فوضوي يتسم بأنه دوري !! وهو ما يؤيد فكرة : التاريخ يعيد نفسه !! ولكن دون اي تكرار وكأنها منحنيات دورية غير متماثلة. !!


 تقلبات الافكار .. منها ما عكر صفو الحياة .. ومنها ما سكب الوناُ .. الوان الحقيقة التي لطالما بحثت بشوق عنها .. ولم اكترث بآلامها .. التي لازالت وادرك انها ستظل تؤلم .. حتى يأذن الله.


وددت لو ان اكتب بأقلام من بلادي .. او حتى اوراق .. او حتى ان اكتب فيها !
Unknown

My solution of selected problems from Applied Nonlinear Control

Unknown
اليوم كما هو المعتاد اربع وعشرون ساعة !...وتستمر الضغوط .. وكما هو معلوم بالطبيعة لا تنفجر الا الانابيب المغلقة ! ويظل أفلاطون في مدينته الفاضلة ، وليابونوف في كرة اتزانه ، وسارتر في سجن" الجدار" ومحفوظ في عالم الفقراء ... وأنا في وطن - مع ايقاف التنفيذ - وفي حياة يمثلها المنحنى الذي أؤمن بوجوده ! منحنى فوضوي ، كل منا هو بالفعل منحنى لذاك النظام " انسان " مع اختلاف نقاط البداية لمتغيرات نظامه تنتج " انسان آخر " ... انه تعريف الفوضى بحق ! 

  لأجل هذا الوطن .. او حتى اللاوطن .. حقوق على من يحيا على أرضه بغض النظر عن العقائد والاتجاهات الفكرية .... حق منهم فرضه  وألزمه الحجاج ابن يوسف الثقفي .. انه التجنيد .. بعيداً عن ما يحب المرء ويكره ..انكار للذات . وحياة  تسير رأسيا في اطار من الامر واطاعته .. على العكس من حياة أفقية في اطار من  الأخذ والرد ، عشت هناك في ظروف "قاسية " مع علمي بأن هناك أقسى .. شَرُفت بأن جندت في صفوفها .. (مع تحفظي) .. فليس كل ما  يتمنى المرء يدركه .. وزادني شرفا ان أمثل دوراً وأن أشارك " لمجرد المشاركة " في   حماية مقدرات البلاد وأهلها ...قدراً يشاءه الله فيكون ... التقيت هناك اناساً من مختلف اطياف المجتمع ...كونت صداقات مزقت اياديها بكل الحب - في أعراف الجندية - بدلتي العسكرية لأكثر من مرتين كمراسم لانتهاء التحاقي بالخدمة العسكرية... لقد كان مما اذهلني الموقف برمته .. لقد أعطاني بعدها يوما " يوسف" قلما وقطعة من أشلاء بدلتي وطلب مني ان اوقع عليها!! لم اتصور ان هذا الكم من الناس - يكن لي كل هذا الحب والاحترام- ليس لاننا فحسب نتعرض للضغوط او للمخاطر معاً - في قارب واحد- لا بل انني اجزم انه شيء أسمى من ذلك..


نعي ان كل التغيرات الجذرية تتم على الكوكب عبر العنف .. انها مسألة العنف واللاعنف ، حتى وان ادعى البعض الحياد .. الحياد هو اللاعدالة ...شيء ما فقد طوعاً او كراهية من بقايا الانسان الذي يحيا ...شيء ما لا افهم طبيعته ، ولا افهم عدمية وجوده ... يقف الوغد هناك يحدق في نقطة لا نرى ، تلك النقطة ان رأينا .. اكاد اجزم ان هناك حلا سوف يطرح في ذات الحظة .
جسر المصالح يمتد بين اوغاد شمال افريقيا والمهجر ودول التحالف التي تحيا على اللاعدالة .. او على الحياد الزائف المزعوم ، لا بد وان يرسم بخط عريض ولون مميز على الخريطة التي نستخدم حين نفكر في ما يحدث هذه الايام. ..شظايا من الفكر الهدام .. تعج بها الرياح .. رياح الربيع الاول للثورات العربية ... .

انتهى البعد اللامدني - حتى ولو مؤقتا !- وعدت ادراجي.. استقبلني أصدقائي بإحتفال على شرف العودة الى المدنية ! والزميل "محمد عطية " رفيق الدرب !! .. بدعوة وتنسيق  من الأخ السيناتور " محمد ضيف " ومشاركة الزملاء " أسامة جمال " و"عمرو جمال "و " أحمد مدكور" و " آسر حسن "... ،وتثبت الأيام ان من افضل ما يعطينا الله .. أصدقاء...






Unknown
The name of Allah 

Before one week I were arrived from Dahshor, where I were attend the Military Defence  Force in what so called Military Service or Conscription. It is not a nice story ! I will blog about it when I back again isA. In my civil time line- which start before a week and end after 14 hours- there are lot of points  which I like to blog :-

- Back from Dahshor  In military uniforms !! other sense.

- Pre-Master Med-Term Exam will start without me :(  the bad news !

-  S-CSED advance and finish some critical missions as www.S-CSED.com and 1st issue of S-CSED Magazine, I hope to see our dreams on reality.

- Grandfather, Grandmother, Uncles ,Aunts and my Sister  visits... awesome emotions!.

- With one of my best friends who look like the Angels...in my hometown... very nice time.

- 1/8 of MGP team work have married !! Tamer's marriage ceremony, asking Allah to give him the happy life.

- Daif as R.A. @ Nile University . Cups of 7 up and cake, just from the 1st salary .. it is just Daif's Tradition. Pray to Allah... hoping success in his research.

- Back to the Quantum, Particle Physics and Nuclear Science..Attractive as black hole gravity more then 3 days on the related researches.

- Idea : What about the Atom model !! if I can implement atom model which is fully simulate the real atom. Thus will enable us to know the results of nuclear reactions "fusion".

Albert Einstein Refuse the Quantum and So my information influence "InDirect Addressing "

- Inception !! In Attia's CINEMA, again photons' are massless and not chargeable!!. Thanks for hosting.

- Continue modifications on Yotta server preapprehension  to publish Yotta's offical website.

- Headache, Flu and some drugs.

- Soon Scientific Blog !

Before I close this post, I have to say "الحمد لله..... له الحمد في الاولى وفي الاخرة".

There ....

Unknown
مدرسة الهندسة الملكية
معمل الكهرباء
تفضل فوضع الحجر الاساسي بيده الكريمة حضرة صاحب الجلالة مولانا الملك 


فاروق الاول 


ديسمبر
1932



  حجر من الاحجار لم يطمس ويكتب عليه كما اعتاد المصريون قديما وحديثا "فلا ترى الا ما ارى ..." اظنه نجا او انه اغفل او حتى بعمد ترك !

الى الدمام في شرق المملكة العربية السعودية من الرياض وانا في سنوات الدراسة الابتدائية .. كنت اسأل اقراني عن ما يدرسوا واستغربت حين وجدت ما ادرس هو ما يدرسوا! باعتبار الفارق المكاني ! ومع منطقية الحدث فهو مستغرب في حداثة طفولة!

واليوم في مدرسة الهندسة الملكية .. هناك موقف يشبه هذا الموقف .. انني احتاج الى كل الحروف التي كتبت مذ بدأت في التفكير واستخدام وحدة الحساب والمنطق التي املك ! لقد تأكد لي ان هناك مشكلة في احد قطاعات التخزين على الوسط الدائم ...على اية حال  اعتقد انه علي محاولة استعادة هذا القطاع في اقرب وقت ممكن .. والبحث عن جدول الارشفة الذي اعتقد انني فقدت !

اليوم وما ادراك ما اليوم .. ال، PDF وحدها ليست هي القضية !!
فهناك ال CDF 

اعود فيها الى الوراء بحثا في كل تجاربي واضافة اليها ! عملية معقدة اطلق عليها اسم تفكير !!وتستمر العملية حتى الوصول الى نقطة 

نعم فالقضية اكثر عمقا من متواليات ومتسلسلات بل وحتى الدوال الخاصة التي تبدو كابوسا في اوساط لايمكن نمذجتها حتى بطرق النمذجة اللاخطية .. وبعيدا عن ما احب .. وما اكره فتلك ليست القضية .. فنحن نسير ... نحاول ان نتزن بين الرجاء والخوف ..  بين الانا والاخر .. واحيانا ككيان بين الاختيار والتسيير !! 

لقد اخترت .. بمشيئة لا يمكن اطلاقها ! وسبحان ربي الذي قال وما تشاؤون الا ان يشاء الله !

بالامس دعيت الى احد الاماكن للجلوس مع احد اصدقائي القدامى !!لم اكن مستعدا فلست احب الجلوس في المقاهي ولعلها عقدة عقدتها بارادتي!! لم اكن اعلم ان هناك مباراة لكرة القدم وان تلك الدعوة هي لمشاهدتها بالاضافة الى!! لقد توقف المترو في المحطة الهدف .. وعند خروجي من المحطة سمعت اصوات تتعالى .. من الكائنات التي تجلس في المقاهي التي تجاور المحطة .. لقد كان موعدنا في احد تلك المقاهي ..اخلص انني عشت حياة تلك الكائنات لما يقرب من الساعة اشاهد المباراة للحظة وانظر الى من حولي لحظات .. احاول ان اندمج ولكن لا محالة فهناك عملية منطقية في حلقة لانهائية يتم تنفيذها في دماغي .. احاول ان افهم .. واحيانا ان اتفهم .. ولكني خلصت في النهاية ان النتيجة لاشيء فما اعتقد هو ما اعتقد ولا اختلاف !! لقد ساورتني عدة افكار .. ماذا لو انقطع التيار بسببي ؟؟ وماذا لو اعلنت انني مشجع للفريق الاخر ؟؟ وهل يمكن ان تكون المباراة مسجلة وليست حية مباشرة للعبث بهؤلاء .. انني اعي جيدا ان الخطأ ليس مطلقا كما ان الصواب ليس مطلقا ولكن لا يزال الخطأ خطأ والصواب صواب !

من هنا حيث المدينة الهادئة التي لا احب ..  واعرف ان الرياح تجري احيانا وفي قاموسي دائما .. بما لاتشتهي السفن !! وبعد ان انتهيت من يومي وقبل ان اغادر الحياة لبرهة  اكتب هذه التدوينة .. تأريخا لأيام عشت في المدرسة الملكية وفي مدينة بجوار الفسطاط التي جلد فيها ابن واليها !! ونشر فيها قرار لعقاب احد طلابها على الملأ لانه تجاوز على المتجاوز بحسب ما نقل الي من اكثر من مصدر .

القاهرة 4-10-2010 

Unknown

بعد ان استيقظ !! على دقات طبول الحرب .. الحرب التي شنتها خلايا الدماغ على باقي اجزاء الجسم وافرزت ما تفرز لتيقظ الكائن الذي سقط من عداد الاحياء لبرهة !! وبعد ان قضى بعض اعماله التي يقضي سارع الى جهاز الكمبيوتر .. فقط انها جرعات عليه ان يتعرض اليها دون مبرر الا ان هذا اصبح لزاما !! لا يعرف كيف بينما تمر الدقائق اذا بجرس الهاتف يرن .. اعتذر عن التأخر فقد استيقظت متأخرا ..المهم هل انت مستعد .. اجاب نعم  مستعد .. ابتسم وقال سنلتقي بعد قليل...وتحين ساعة الصفر حين تصل المركبة التي ستقلهم الى القاهرة ..يبدو انه لم ينم جيدا فقد كان يبحث عن ضالته في الاسكندرية بالامس ولم يجدها !! وهو اليوم في طريقه الى القاهرة عله يجدها !! وصل الى القاهرة ولم يحس بالوقت الذي مضى لانه عاش تلك الاوقات في تجاذب لاطراف الحديث وفي حوار يستمتع به كعادته مع استاذ له يلتقي به كلما شاء الله فحديث عن مستقبل مظلم لمزرعة فيها المنخنقة والمتردية والنطيحة وما اقبحها !! وحديث آخر يمس كالمنحنى خطوط التقارب التي بينه وبين استاذه في ما يعرف .. وأسئلة بلا اجوبة طرحت فكيف يمكن ان يوضع انموذج للشجرة !! وهل يمكن ؟؟ ، وعن نظم الزمن الحقيقي !! ... 

هناك حيث انشئ الملك فاروق مبنى جديد بجوار حديقة الحيوان ! ليكون هذا المبنى هو الهدف الذي وجد ضالته على استحياء فيه وربما هي ليست ضالته  .. ربما كان عليه ان يتأكد .. في حيرة من امره !! ولكن الفرص لا تأتي وتذهب ولكنها تذهب فحسب !! كما هي رؤيته التي يرى دائما !! استاذه يشد من ازره ويحاول جاهدا ان يعزز من نشاط الكترونات المدار الاخير ليثير الذرة وينشطها ..استاذه يقف وكأنه مثل بمثل .. رأس برأس .. ياللتواضع ومن تواضع لله رفعه ...انتهى الى ان القرار يرجئ ولحاجه في نفسه بعد ان اخذ وريقات تنتهي صلاحيتها بعد سويعات !! الان يحدث ما يحدث دائما ارتفاع التيار الكهربي  في الخلايا العصبية الذي ينتج كالعاده رقم من الرقمين1 او 0 فقد اعتاد ان يفكر كما لو انه آلة رقمية ...

نعم وكثير من الضغوط التي كادت ان تفقده الاتزان تعرض لها ولا يزال .. ولا يكترث  .. يظن بان مجموع القوى على المحاور الثلاثة يساوي صفر !! ولكنه لم يأخذ في اعتباره عند حل تلك المسائل البعد الرابع .. والخامس .. وهلم جرا، لكنه يعتقد بأنه لن يكون هناك نقطة على البعد الرابع تعطي حرية مطلقة لان المطلق ليس سوى العدم !


الشمس مشرقة بشكل رفع درجة حرارة مقاعد السيارة التي اتجهت بعدها الى النقابة ليسجل اسمه ضمن النقابة التي لم تكن على خارطة العمليات ..وبعد ابرام معاهدة العصير مقابل الغداء واتمام تنفيذها  ينتهى الامر الى استاد الكلية الحربية الذي شهد انتهاء العملية التي اطلق عليها توم آند بصل تخليدا للذكرى التي لن تخلد فلا شيء يخلد طبقا لمايعتقد ...






Unknown




الدم قراطية كفكر وفلسفة تعي ما اسست عليه من مبادئ حكم الاكثرية ، واحترام حقوق الاقلية ، وفصل السلطات " بابا غنوج عن ما سوها " واعني التشريعية والتنفيذية والقضائية واستقلالها عن بعضها البعض " في اطباق مختلفة " . ليس فحسب بل مفهوم تجزيء الصلاحيات ومبدأ التمثيل والانتخاب ، ومفهوم سيادة القانون والمساواة الكاملة امام سيادته ! حتى مفهوم اللامركزية في اتخاذ القرار وتداول السلطة سلميا بما يختاره الشعب !! 

هذا هو تقريبا تعريف الدم قراطية الذي طرح في ذاك الحوار، بعيدا عن تعريفاتي التي لا اذكرها حرفيا للسلطة وللنخبة كما اسلفت دعونا ننظر بحياد ومسؤولية الى الواقع ...... هل النخب العربية " النخب جمع نخبة " تتحمل مسؤولياتها تجاه الشعارات التي تطلق في تصريحاتها ؟ وهل حقا شعوبنا هي من لا يعي ما تعيه الدم قراطية ام انها مجرد مفارقات !! وهل مشكلة السلطة وتداولها تعاني من وعكة صحية او ان شئت فأسمها موتا اكلينيكيا او بشكل اكثر دقة  وفاة دماغية !! سؤال صال وجال في ذاك الحوار هل يمكننا ان نعول اصلا على تلك النخب ؟ وهل فرضت علينا؟ ام فرضنا نحن عليها ؟وعلى اي الحالين نتسائل من يتحمل الخطأ النظرية ام التطبيق في شقيه النخب والشعوب ؟؟


فصل من فصول السياسة اعدم على المقصلة قبل ان يولد في رحم العروبة المزعومة !! تعبير ربما يليق كرد على تلك الترهات في بوتقة المفارقات .... كم كنت اتمنى لو ان الحديث دار بموضوعية منذ البداية . النخبة تزعم واعني بكل ما تعنيه الكلمة هي تزعم بان الشعوب في بلهنية ولم تتجاوز بعد ما ورثته من اعراف وتقاليد رسخت في ازمة سحيقة متسلطة في ادارة الحكم !  يزعمون ايضا بأن الجهل والخرافة والجوع والفقر اتسع رقعتها وهو ما يعني انها ليست مؤهلة لان تختار من يحكمها ومن يمثلها في مجالس التشريع والادارة . كان ذاك الكهل احد من يتفق وهذا الرأي وساق لي مثالا على هذا من واقع بلاده  ودعني اذكره.. فقد حكى ان حكومة بلاده غيرت كل لوح المركبات والسيارات التي تملكها الدولة .. في سابقة لتطبيق الدم قراطية في بلاده وحسبما اذكر انه تغيرت تلك اللوح لتبدل كلمة حكومة بـ شعبي !!! وكان رد الفعل ان الشعب لم يتفهم لم، وكأن المشكلة تقبع فعلا في الشعوب وليس النخب بعيد عن ما تعانيه كل الشعوب العربية من  ثلاثية الجهل والفقر والمرض ناهيك عما سواها  !!! 

لقد قال ان المنطقة تحتاج الى وقت كي تصل الى القدر الادنى من الوعي السياسي الذي يكفي لضمان الدم قراطية ... اظن انني لا اتفق ولن اتفق ..  فالمسؤولية تتجزأ لكنها تظل مسؤولية والواقع يشهد على بطلان ما افترض والواقع يشهد على ان المشكلة ليست في تلك الشعوب بالقدر الذي صور لي ذاك المفكر .

فالنخب العربية " ان وجدت " تحتاج على الاقل من وجهة نظري الى اعادة نظر الى المسألة برمتها والى امكانية تطبيق الدم قراطية اصلا . وان كان فهم مسؤولين بالفعل كامل المسؤولية تجاه تطبيقها دون انتقاء كما تتضمن كتاباتهم وتقاريرهم و خطاباتهم الرنانة .

لقد احسست بأن الوقت قد مضى وكان علي ان انهي حديثي لانه كان علي الذهاب قبل غروب الشمس لاعاود ادراجي وكان علي شراء ما احتاج من كتب من المعرض .. كان رائعا حقا ..

ان ما دونت كان بسبب شرارة اشعلها كتاب المستقبليات للكاتب د احمد ابو زيد الذي كتب في بابه الاول المفكرون الجدد وثقافة القطيع !!! 

فقط هذا ما جعلني ادون ما دار مع مفكر استخدم نفس الكلمة لوصف الشعوب والنخب والحكام 

انتهى 


Unknown
على الرصيف !! المزعوم تجد الكتير من العوائق ... فتنحني احيانا او تخرج عن مسارك الى الاعلى والى الاسفل او الى اليمين واليسار ايضا فانت كائن متحرك في كل الاتجاهات حينما تسير على الارصفة في مدينتي الجميلة مع ان الاشهر السابقة شهدت انشاءات وتعديلات على الشارع العام بسبب ان السيد الرئيس كان من المفترض مروره  بهذا الشارع في احد الاحداث ! ولكن مع الاسف لم يحدث وبالتالي لم تكتمل الانشاءات بالمستوى المطلوب ! واعود الى الرصيف الذي تجد عليه آلة تصوير وتجد عليه نصف بضائع محلات التموينات وغيرها وفي بعض الاوقات تجد ارغفة الخبز الطازج الرائع المصنع من القمح المطابق للمواصفات المصرية "حسب الكود المصري للخرسانة !!" والملقى على الرصيف على سبيل التبرك ببركة الرصيف المبارك دائما  !!! وتجد عليه ايضا السلالم المؤدية الى المحلات ذات الكعب العالي او حتى ذات الكعب المتدني !!! المهم ان الرصيف ليس مستوٍ وان استوى فهو مشغول واتساءل كثيرا ما هي وظيفة الرصيف او في الاصل ما هو تعريف الرصيف في قواميس بلادي !!

على الرصيف كنت اجد من يتسول واحيانا من يتبول !! ولكن شد انتباهي شيء احسست بأني مسؤول عنه ولا اعلم هل انا حقا مسؤول عنه ام لا ؟؟ لقد وجدت انسانا يفترش الرصيف ! وما الغريب وما العجيب بل وما الجديد ايضا ؟ اعلم انها "موضة قديمة " ولكن هذه المرة زاوية رؤيتي واسلوب تفكيري كان بشكل مختلف ساورتني نفسي ان اعود لأسأله عما اذا كنت استطيع ان اقدم له شيء او ان اتحقق مما يدور في نفسي من اسئلة ولكني لم اقف ولم يقف تفكيري ايضا حتى الان في هذا الموضوع !!!

زاوية الرؤية هي ما يتشدق به منظمات حقوق الانسان وما يحدث على ارض الواقع !! بل ما أقرأ في سيرة عمر بن عبدالعزيز حتى اني لم اعد اصدق حقيقة التاريخ او حقائق التاريخ !! وكم اتمنى ان تصدق مقولة التاريخ يكرر نفسه وان يمد الله في عمري لاعيش في  زمن عمر بن عبد العزيز او ان يفلح اصدقائي في العودة بالبعد الرابع ببوابات الزمن !!! وأنى لهم هذا فتلك احلام وان شئت فسمها هذيان الواقع من الواقع فاليوم نعيش نعيش الواقع "فالواقع هو الساقط من اعلى بمفهومي كمصري " واتساءل ان تكرر الزمن فهل انا ساتكرر وهل انا متكرر " ليس برؤية التناسخ " ولكن برؤية التكرار .


اما اسلوب التفكير فهو ما توصل الى ان القضية ليست قضية ذاك الرجل الذي افترش الرصيف فحسب  بل هي قضيتي ايضا ونتيجة تفكيري بافتراض حسن النوايا وان الرجل لايمكنه العمل وان الرجل فعلا محتاج وان الظاهر انه لم يسأل الناس وان الرصيف استغله اصحاب الاموال وكان من اقل مستويات العدل ان يستغله ايضا من لا يملك المال !!انه حقا عدل في صورة اخرى ....ليست رؤيتي هي ان ارى كل ما هو موجود في صورة مثالية فهذا يكاد يكون مستحيل ولكن رؤيتي ان هناك شيء لابد من تداركه الفارق بين طبقتين من الشعب ووهم الطبقة المتوسطة !!! وبالتالي فما يحكي التاريخ عن ازمنة ساد فيها العدل ولو نسبيا شيء مفزع بالمقارنة مع ما ارى .


في تلك اللحظات اتذكر مجموعة من الصور اعرضها  في محاولة للبحث عن الحل ليس على سبيل السلبية او النظر الى النصف الفارغ وبمعنى آخر فأنا ارى ان النظر الى النصف الفارغ انما هو منتهى الايجابية فهو داع الى التفكير لملئ النصف الفارغ!  ولئن كانت السلبية حل فلنعتبرها سلبية ......










هل نبدأ من الرصيف او نبدأ من شرفة اعلى ناطحة سحاب حيث السحابة السوداء ؟؟؟ لا يهم !!!!  اللهم اصلحنا واصلح احوالنا .
Unknown





ماذا بعد ؟


رقم مهول من بلد واحد يحصلون على شهادات مزيفة من متاجر تباع فيها الشهادات !
اليس يحدث شيء مماثل هنا ؟ اليس يحدث وبشكل غير مباشر ! ان كان الحصول على شهادة مزيفة من متجر تعد جريمة فما هو المصطلح المناسب لما يحدث في مجتمعنا العربي ؟ فنظم التعليم لدينا "لا اقصد التعميم " تكاد تفعل شيء مماثل وبكل أسى وأسف.

ماذا يعني ان تلصق ملصقات في الشوارع وبشكل يشابه الدعايات الانتخابية الرخيصة والدعاية اللامنظمة وربما اللا مشروعة كما هو حال المعاهد والمؤسسات التعليمية التي تبيع الدرجات العلمية وهو ما كنت اقصد في مستهل حديثي عن البيع بشكل غير مباشر !

وهل يستطيع احد ان يفسر لي ما يحدث ؟ هل تنتظر المؤسسات التعليمية والتي يقسم لها حصة من الموازنة ليست بشيء قليل ان تصبح هي الاخرى منفذا لبيع الدرجات العلمية ان لم تكن اصلا .


Unknown





تدور عقارب الساعات .... وهناك عقارب اخرى تدور! نعم فعقارب الايام تدور وكذا الشهور والسنون ...وبينما الكل يدور نحن ايضا على محيط دائرة ندور ....



Emamof
بعد انتهاء الامتحانات التي شهدت انواع كثيرة من الأشكال التي تعيد وتكرر اثبات ان نظامنا التعليمي هو الأفضل على الاطلاق فهو يضمن المساواة "كأسنان المشط " وهذا يكفي فأمر الامتحانات هو مما يثير مشاعر الرضى التي اراها كثير في حياتي 

ها أنا اقدم كما كان وعدي 


وفي هذا الوقت الذي اعتقد انها سوف يضيف الى زملائي والي بشكل شخصي ، وفي الايام  القادمة سوف احرر بعض كتاباتي التي اقيدها ولا ازال ، و ربما  احررها فلا تلبث ان تعود الى سجنها لانها كما عهدتها لا تحب الاضواء


 معرض الكتاب برفقة بعض من الزملاء قريبا